الاثنين، 21 مايو 2007

اقرأيني يا سيدة الالوان جيداً



من محبوبتي و غاليتي دائماً و ابداً


(اقرأيني يا سيدة الالوان جيدا......فهذه ليست بشهرزاد....وليست للحمداني....فهي لهم وحدهم.....اخترتها بملء ارادتي لهم..........................لهــ.........لـ......وحدهم)

وأحببتني ..


فأحييت تمثال الأنثى بداخلي وبكت " دم " ..!
(للانثى بداخلي.....)
..................................................................................
أبسألك ..


هُو أنا ..


أستاهلك ؟


أستاهل الدمع اللي جرَّح وجنتك ؟




أستاهل إنِّي أعشقك ! ]



(مجرد تساؤول )
..................................................................................


.. تسقط من علو ذاتها عندما يسألها إن كان يستحقُّها فلا تستطيع الإجابهـ ..!و .. بكتــ ! (هي وحدها) ..............................................................
كيف أشْرَحك لهم ؟
وما أقول !وأنا الموصومة بعار " العقل " أمامهم ..


أأقول بأن حبي لك جمَع النار بالماء ؟


أأقول بأنني الجنوبـ ودربُك شمَال ؟


أأقول بأننا بنينا أحلامنا على شاطئ اليأس ..


وأننا بإنتظار موجة واقع لهدمها ؟


أأقول بأن ما يقف بيني وبينك أكبر من مدى الإستيعابـ ؟


أأقول بأنني لشدَّة حيرتي من أمري بك وددتـ لو أن الأرض إنشقَّت وإبتلعتني قبل أن أعرفك ؟


ما أقول وكيف أُجيد شرحك لهم ..


ونفسي قد أعياها تفسيرك لنفسي !

(وفسرته _هي_ ذات مساء...........)
.................................................................................








لم تكتب بي قصيدة ..


لستَ شاعرًا !


ولم ترسمني ..


لستَ رسامًا !


ولم تؤلِّف بإسمي معزوفةً موسيقيّة ..


لستَ فنانًا !


ولم تُراقصني يومًا ما ..


لستَ راقصًا !


ولم تزيِّن عنقي بألماساتُك ..


لستَ ثريًا !


ولم تنتظرني أسفل شُرفتي ..


لستَ قريبًا !


ولكنَّني أحببتُك


فوجدتُ بكَ كل هؤلاء
(حوار بيني وبين شخصه.....البعيد حد الانتحاب..)

..............................................................................................................





كتبتُكَ ..


إلى الحد الذي أرضاني ..!


وما قرأتني ..


إلى الحد الذي أعياني ..!
(فما زنبي.........)


.......................................................................
.. و ها هي تمارس عادتها في الكتابة إليهـ / عنهـ !


ولا تعلم إن كان يحق لها أن تفعل......


بعد أن " إستخارت " فراقهـ !!

(تعلمين واعلم جيدا.....بأن مساءه انتهى منذ زمن.....فعذري الوحيد _هو_ )


.....................................................................................................







سألتكَ يومًا ما
(مالذي يدفعك لأن تتمسك بي هكذا!)


صرخت بي


( أُحبكِــ )


دعني أنسق لك الحكاية أكثر ..


أنت أحببت


طُهري في زمن / ملوثــ


أحببت


صدقي في زمن / كاذبـ


ـأحببت


طفولتي في زمن / هرِم


أحببت


نقائي في زمن / شائبــ


أحببتني ..!!
ولكن ..مادام حبَّك لِي لَم يصنع المعجزاتـ / ولو خيالاً / لي !


فـ ماضيرُ فراقي لكَ حين فارقتك !!

(كنت طفله...._معه_....ومازلت طفله...._معي_)



................................................................................................




[رُعبـ]


أن تطرق باب ذاكرتي مساءً في يوم حالك الألم و الحنين


فـ أتساءل بيني وبيني:


هل أكلتـ! ؟


تُراك الآن تستعد للنوم ؟!


ماالذي فعلته أنت بهذا اليوم !؟


كيف كان يومكَ بالعمل ؟!


هل أُرهِقت !؟


هل حزِنتـ ؟!


هل ضقتَ ذرعًا مِن ألمك !؟


تراك إحتجت لصدرًا حنونًا تلقي إليه بهمِّك .......... ولم تجدهـ ؟!


..............و يقتلني آخر تساؤل!!

(كم ارعبني.............)


..................................................................................................................





لم أكن أحتاج لأن أرى في منامي


السبع العجاف تأكل السبع أحاسيس السمان في حبك


حتى أتيقَّن وأحترس من فراقكـ !


حلم فراقك .. لم يكن يحتاج إلى


................. (تأويل)!!


(..........................................)


غفر الله لك يا من سكن وتسيَّد حبه في أٌقصى محاني ذلك القلب


....................................................................................................................



-2-في يوم الأم...


راودتنِي رغبة مُلِّحة في أن أرسل لَك التهنئة...


لـ أقول لكَ:


(كُل عام وأنتَ بخير ... يا أُمي ووطني وإنتمائي)


بصدق... كُنت أشعر بأنَّك لِي... منِّي... إلَّي..!!

-9-كُن على يقين بأنَّك...


إن عشتَ ألف سنَّة مما يعدونـ.


...لَن تجِد مَن تُحبُّكَ مِن نساء الأرض


بالقدر الذي أحببتُكَ " أنا " بِهـ !


لأنني على يقينٍ تااام ..


بأننِّي لن أهب ما وهبتُكَ إيَّاه / لسواك !


(لــ وحده ـــه)

................................................................
.و لا زِلتَ كـ حكايات ما قبل النُّوم ..


وما زِلتُ


......... لا أُجيد تبريركـَ !!
(وسأظل)


....................................................................................................................





أكبرَكَ قَلبي ..


عندمَا دخلتهـ !فـ قطَّع لـ أجلك كل أوردتهـ ..


إكبارًا لـ حبك!!
(فقط لحبك......)
....................................................................................


أكبر أحلامي
كانت .. أنت ..


عذرًا ..


كُل أحلامي ..


كانت أنت .. و كوخ صغير يضمنَّا ..


وأبناءً منك .. كلهم أنت !!


عذرًا ..


أنا طفلة في أحلامي ..


وأنت واقعيٌ جدًا لا تحلم ..


و عذرًا ..


أنت والكوخ .. والأبناء




رغم بساطة ذلك الحلم .. إلاَّ أنهـ موؤ


ود..


فلم يعد للأحلام .. قيمة ولا وزن ..


على أرض الواقع..!

(لا انت ولا غيرك سيعي.....)

.................................................................................................................................




مللت الكتابة إليك ..


... وأنت لا تقرأ لي!!....



(لست المذنب سيدي......فقلمي اعياه الانشطار الى قسمين في كل مقال)


.................................................................................


إن أيقنت أن الـ فراغ بعدي بك .. لم تشغله نساء العالمين وأنه كلما حاولت شغلهـ بهن إزدادتـ مساحته


بك بشكلٍ مُرعبــ .. إن شعرت يومًا بأنك غدوت مجرَّد " عراق "


..مأساتهُا / شعبُها / شعراؤها / ثرواتها / طواغيها / حصارها / تحريرها / إحتلالها / سقوطها :..


أنتـ ..:



فقط


..اذكرني ..!!

(ترى.......................هل سيمر عليه ذلك المساء الذي سيدرك فيه انني _انا_ محطمته)


................................................................................................





فات الأوان ...!!


وحين يفوت الأوان .. تفوت معه أشياءً كثيره


..فالعمر قد فاتــ


والصبر إنتكس ..!!


والقلب ماتــ


وحتى الأحاسيس بردتـ !!


قد فات أواني معك


..فـ إحزم بصمت ما تبقَّى لك لدي


.. وأرحل بصمتٍ أكبر ......!!

(واجعلني اخط مالدي بألم اعظم)

......................................................................................................




أريدك ..


بكل ما تحتويه هذه الكلمه من معانٍ سامية


أُريدكَ شقيق روح .. وأبًا .. وأُمًا .. وإبنًا .. وكل شيء ..!



(اريده.......ولست بنادمه......)



....................................................................................................................................








(إعترافـ)...


بكيت


ذات مساء.


وأنا أردد أمامك ..


بأنني أتمنى لو أن بإستطاعتي أن أكون مثلما تريد


ولكن الأمر يفوق قدرتي .......


ضممتني إليك لتخبرني بأنِّني كل ماتريدهـ ..


... حزينٌ ذلك المساء ...


حد الألم!



(متعبه انا حد الملل)







...........................................................................................................

حسبي ..


أنني في كُل مرَّة أنوي فراقك بها ..


ت ـأخذني عزَّتي بك ..


……… بإثمك!!


فـ أعود ..!


وحسبكَ ..


أنَّك في كُل مرَّة تحاول الرحيل عنِّي ..


يملؤكَ طيفي حنينًا …


…فـ تعود ..!
(تعرفينه.....واعرفه.......ويعرف بأنها له وحده جيدا)

..............................................................................................................................................





أن أعلِّق عليك " كُل أحلامي " ... أمرٌ مخيفــ ...


ولكن أن تطردني من " أصغر أحلامك "


.... فـ الأمر مُرعبــ !!
(تخيلي...................................................)


.......................................................................................................


(بعض القلوب. لا تصلح للحب).


فـ هل ما أملكه " مابين أضلعي " ....... يصلح للحب يا سيدي الشرقي حد الألم !؟......
(اصلحيه........وان ادركتي ماهو....ستعلمي لما هو باقي حد التعفن)

..........................................................................................................................................

....... إسْمَح لِي. سأَضحَكُ قَليلاً عَلى ذَلِك. ولَكِن. لَن تَخرُج ضَحَكاتِي مِثلَمَا إعْتَدُتُهَا أنتـ (تُثير بَهْجَة الْفَرَح)


لا لا. سَـ أَضْحَك .. وسَـ أُضحِك عينَاي .. لـ تتَراقَص مدامِعِي .. لن أُقَهقِهـ


.............................................................................................. سـ أنتَحِب ..!!
(وسأنضج.....وقتها ستعلم لماذا ضحكت...)


................................................................................




لَم أُرَاوِدُكَ عَن نَفسكـ


!فَـ أنَا لَستُـ


....... كَـ إمرَأةِ الْعَزيز ..!


وَلم أرحَل عنكَ عِندَ الثَّانيَة عَشرَ


....... كَـ سَاندريلاَّ ..!


ولَم تَتَمَلَّكني بإجْحَافـ


....... كَـ الجَوَاريـ ..!


ولَم أحكِي لَك الْحِكَاياتـ لِتنَام عَن قَتلِي


....... كَـ شَهرَزَاد ..!


ولَم أنتَظِرُك أعْلَى الشُّرفَة


....... كـ جُولييتـ ..!


كنتُ لَكَـ ( أَنَا ) فَقَط ..!..


....... أُنثَى مَاَكانتــ قَبلكـ .. ولا بَعدكـ !!
(كنت هي.... وقتها...........ولازلت...... _بعدها_........(هنالك فرق).............)

........................................................................................



بَعد أَن مَارستُ مَعَك كُل ذَلِك الْجنُونــ .. بَعد أن ضَحكت وَبكِيت .. وحَزِنتـ و فَرحِتــ .. بَعدَ أنـ إحتَضرتـ ومُتــ وإحتَضَرتــ ومُتــ .. بَعد أن خَسرت الْكَثير .. وفَقَدتـُ الْكَثير .. بَعدَ أنـ تَمزَّقتُ مِنكـ .. بَعدَ أنـ نَسيتُ نَفسي عَلى أعتَاب حُبَّكـ .. بَعَد أن أنْسَانِي وَلائِي لَكـَ إنتمَائي لِي .. .......... بَعدَ كُل هَذا الإهْتِرَاء.............................................. يَجدُونَكـ مَدعَاة للـ ح س د ..!!!










..(أَيُحسَدُ .. الْمَنفِي .. عَلى حَقَائب السَّفَر ......!)
هه...ههه.....هههههههههههههههههههههههههههه

.
..............................................................................................................


(مقتطفات لهم وحدهم.......ولعل القادم خيرا)



السبت، 5 مايو 2007


تعتقني الأيام.. لتربصها بي..لا اعرف لِما...!

هي من اجبرني على خرساني ..و لا افقه الكلام انا.. !

هل هذا يعد ذنبي..؟ فقد دُربت على الصمت انا.. !


كم تمنيت المسيحيه.. كي تتحلل الرهبنه،
"اغفر لعقلي"

الجمعة، 4 مايو 2007

بين الحين والحين ..
ترقد لاستيقاظ حلم.. و ترى مالا وجود له..
لا.. لن يبقى
و لا تذكر ما مضى ..يكفينا من بشاعة الأيام ما انقضى
على ضفاف الأحزان.. ها انا
لن اعتزل اليقين.. بل الوجود وما به ..من هوى